بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من أبواب بغداد في العهد العثماني
باب المعظم
الخارج منها يكون في الطريق المؤدي إلى محلة الأعظمية
وأزيل في الثلث الأول من القرن العشرين بعد توسعة بغداد
عمرانياً وفتح الطرق الجديدة .
باب المعظم عام 1912
من الحوادث التاريخية المتصلة بباب المعظم في 11 / 3 / 1917
قائد الجيش البريطاني الجنرال ستانلي مود دخل بغداد من جهة باب المعظم
على ظهر فرس إلى وذلك لدواعي وأسباب منها: إظهار قوة وعظمة بريطانيا
وجيشها ولكون الجانب الشمالي من بغداد وباب المعظم تمثل الجزء الأهم
والأعظم من بغداد من النواحي العسكرية والجغرافية والاقتصادية والاجتماعية
لوجود عدد من المؤسسات والمواقع والدوائر في هذه المنطقة مثل قلعة بغداد
وبناية القشلة والسراي والجوامع والمدارس والأسواق وبيوت كبار العسكرين
والمدنيين فيها واخيرا اعلاناً لنهاية السيطرة العثمانية على العراق بقى باب
المعظم قائما حتى عام 1923 حيث أقدمت أمانة العاصمة على هدمه لتوسيع
الشارع العام .
باب المعظم عام 1917 حين دخله الجيش البريطاني بقيادة الجنرال ستانلي مود
سمي (الباب الشمالي) لوقوعه في الناحية الشمالية من المدينة
وسمي (باب بغداد) لأن السلطان السلجوقي محمد طغرل بك
عند دخوله بغداد عام 447 هـ ضرب خيمة بباب بغداد
أما (باب المعظم) أو (باب الأعظمية) لأنه يؤدي لمرقد الإمام الأعظم
النعمان بن ثابت
ضريح ومسجد الامام الأعظم في الأعظمية
وسمي (باب السلطان) نسبة للسلطان السلجوقي محمد طغرل بك
وسمي(باب سوق السلطان) نسبة سوق منطقة الميدان
منطقة الميدان قديماً
وجاء الاسم بصيغة (دروازة باب السلطان) ودروازة كلمة فارسية
معناها الباب
بحث وتقديم ناطق ابراهيم العبيدي
من أبواب بغداد في العهد العثماني
باب المعظم
الخارج منها يكون في الطريق المؤدي إلى محلة الأعظمية
وأزيل في الثلث الأول من القرن العشرين بعد توسعة بغداد
عمرانياً وفتح الطرق الجديدة .
باب المعظم عام 1912
من الحوادث التاريخية المتصلة بباب المعظم في 11 / 3 / 1917
قائد الجيش البريطاني الجنرال ستانلي مود دخل بغداد من جهة باب المعظم
على ظهر فرس إلى وذلك لدواعي وأسباب منها: إظهار قوة وعظمة بريطانيا
وجيشها ولكون الجانب الشمالي من بغداد وباب المعظم تمثل الجزء الأهم
والأعظم من بغداد من النواحي العسكرية والجغرافية والاقتصادية والاجتماعية
لوجود عدد من المؤسسات والمواقع والدوائر في هذه المنطقة مثل قلعة بغداد
وبناية القشلة والسراي والجوامع والمدارس والأسواق وبيوت كبار العسكرين
والمدنيين فيها واخيرا اعلاناً لنهاية السيطرة العثمانية على العراق بقى باب
المعظم قائما حتى عام 1923 حيث أقدمت أمانة العاصمة على هدمه لتوسيع
الشارع العام .
باب المعظم عام 1917 حين دخله الجيش البريطاني بقيادة الجنرال ستانلي مود
سمي (الباب الشمالي) لوقوعه في الناحية الشمالية من المدينة
وسمي (باب بغداد) لأن السلطان السلجوقي محمد طغرل بك
عند دخوله بغداد عام 447 هـ ضرب خيمة بباب بغداد
أما (باب المعظم) أو (باب الأعظمية) لأنه يؤدي لمرقد الإمام الأعظم
النعمان بن ثابت
ضريح ومسجد الامام الأعظم في الأعظمية
وسمي (باب السلطان) نسبة للسلطان السلجوقي محمد طغرل بك
وسمي(باب سوق السلطان) نسبة سوق منطقة الميدان
منطقة الميدان قديماً
وجاء الاسم بصيغة (دروازة باب السلطان) ودروازة كلمة فارسية
معناها الباب
بحث وتقديم ناطق ابراهيم العبيدي