شاعرة العراق .... لميعة عباس عمارة
لميعة عباس عمارة
ولدت عام 1929 في بغداد .
نشأت في العمارة وتقيم حاليا في مدينة سان دييغو في ولاية كالفورنيا / الولايات المتحدة
تخرجت في دار المعلمين العالية 1950 .
عملت مدرسة في دار المعلمات الأولية ، وفي ثانويات بغداد إلى أن تقاعدت في
السبعينيات للتفرغ لحياتها الأدبية والشعرية .
اشتغلت في أواسط السبعينيات في منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة .
نشرت الكثير من إنتاجها ـ منذ كانت طالبة في دار المعلمين العالية ـ في أكثر
من صحيفة ومجلة عربية .
دواوينها الشعرية : الزاوية الخالية 1960 ـ عودة الربيع ـ 1963 ـ أغاني
عشتار 1969 ـ عراقية 1971 ـ يسمونه الحب 1972 ـ لو أنبأني العـراق
1980 ـ البعد الأخير 1988 .
كتبت عنها العديد من الدراسات ، وتناولتها العديد من الكتب التي درست الشـعر
العراقي الحديث مثل : أدب المرأة العراقية لبدوي طبانة ، والأدب المعاصر فـي
العراق لداود سـلوم ، وشـاعرات العراق المعاصرات لسـلمان هادي الطعمة ،
ونسمات وأعاصير من الشعر العربي المعاصر لروز غريب
عضوة الهيئة الإدارية لاتحاد الأدباء العراقيين في بغداد[ 1958 – 1963] عضوة الهيئة الإدارية للمجمع السرياني في بغداد . نائب الممثل الدائم للعراق في منظمة اليونسكو في باريس[ 1973-1975] . مدير الثقافة والفنون / الجامعة التكنولوجية / بغداد . في عام
[ 1974 ] منحت درجة فارس من دولة لبنان .
لها سبعة دواوين شعرية مع ديوان ( بالعامية ) والعديد من المؤلفات المنشورة والغير المنشورة وترأس حاليا تحرير مجلة ( مندائي ) التي تصدر في امريكا . ذكرت ضمن النساء المشهورات في العالم في موسوعة ...
عاصرت اشهر الشعراء ...
بدر شاكر السياب ... عبد الوهاب البياتي
وهي ابنت عم الشاعر عبدالرزاق عبد الواحد
كانت الشاعرة لميعة تلتقي بالسياب في منزل الأديب محمد شرارة
وقد أشارت الى هذه الامسيات السيدة بلقيس شرارة في مقدمة كتاب الاديبة الراحلة حياة شرارة( إذا الايام أغسقت ) وذكرت اسم السياب ولميعة ونازك الملائكة والبعض من رجال الفكر اليساري في العراق ، كانا يتبادلان القصائد العاطفية والتي كان فيها بدر أكثر صدقا من لميعة وهو الامر الذي كان يجري تداول الحديث عنه بين أدباء تلك الحقبة ، وحين يقرأ قصائده يفيض مشاعر الى الحد الذي يوحي للمستمعين اليه وكأنه يقدم اليهم أعترافا بلغة الشعر يطال ما كان يجيش في داخله من أحاسيس لا يطيق أن تبقى كامنة ، ولا يجرؤ على الجهر بها بالكلام المباشر ....
لميعة عباس عمارة
ولدت عام 1929 في بغداد .
نشأت في العمارة وتقيم حاليا في مدينة سان دييغو في ولاية كالفورنيا / الولايات المتحدة
تخرجت في دار المعلمين العالية 1950 .
عملت مدرسة في دار المعلمات الأولية ، وفي ثانويات بغداد إلى أن تقاعدت في
السبعينيات للتفرغ لحياتها الأدبية والشعرية .
اشتغلت في أواسط السبعينيات في منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة .
نشرت الكثير من إنتاجها ـ منذ كانت طالبة في دار المعلمين العالية ـ في أكثر
من صحيفة ومجلة عربية .
دواوينها الشعرية : الزاوية الخالية 1960 ـ عودة الربيع ـ 1963 ـ أغاني
عشتار 1969 ـ عراقية 1971 ـ يسمونه الحب 1972 ـ لو أنبأني العـراق
1980 ـ البعد الأخير 1988 .
كتبت عنها العديد من الدراسات ، وتناولتها العديد من الكتب التي درست الشـعر
العراقي الحديث مثل : أدب المرأة العراقية لبدوي طبانة ، والأدب المعاصر فـي
العراق لداود سـلوم ، وشـاعرات العراق المعاصرات لسـلمان هادي الطعمة ،
ونسمات وأعاصير من الشعر العربي المعاصر لروز غريب
عضوة الهيئة الإدارية لاتحاد الأدباء العراقيين في بغداد[ 1958 – 1963] عضوة الهيئة الإدارية للمجمع السرياني في بغداد . نائب الممثل الدائم للعراق في منظمة اليونسكو في باريس[ 1973-1975] . مدير الثقافة والفنون / الجامعة التكنولوجية / بغداد . في عام
[ 1974 ] منحت درجة فارس من دولة لبنان .
لها سبعة دواوين شعرية مع ديوان ( بالعامية ) والعديد من المؤلفات المنشورة والغير المنشورة وترأس حاليا تحرير مجلة ( مندائي ) التي تصدر في امريكا . ذكرت ضمن النساء المشهورات في العالم في موسوعة ...
عاصرت اشهر الشعراء ...
بدر شاكر السياب ... عبد الوهاب البياتي
وهي ابنت عم الشاعر عبدالرزاق عبد الواحد
كانت الشاعرة لميعة تلتقي بالسياب في منزل الأديب محمد شرارة
وقد أشارت الى هذه الامسيات السيدة بلقيس شرارة في مقدمة كتاب الاديبة الراحلة حياة شرارة( إذا الايام أغسقت ) وذكرت اسم السياب ولميعة ونازك الملائكة والبعض من رجال الفكر اليساري في العراق ، كانا يتبادلان القصائد العاطفية والتي كان فيها بدر أكثر صدقا من لميعة وهو الامر الذي كان يجري تداول الحديث عنه بين أدباء تلك الحقبة ، وحين يقرأ قصائده يفيض مشاعر الى الحد الذي يوحي للمستمعين اليه وكأنه يقدم اليهم أعترافا بلغة الشعر يطال ما كان يجيش في داخله من أحاسيس لا يطيق أن تبقى كامنة ، ولا يجرؤ على الجهر بها بالكلام المباشر ....