سم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الزيزفون هي أشجار عالية طويلة تتعرى في الشتاء.
ويمكن العثور على شجرة الزيزفون في البراري في تربة كلسية في أوروبا، وفي الغابات التي تتعرى في الشتاء وأطرافها. أما أشجار الزيزفون الكبيرة الورق فلا توجد في البراري ولكنها تزرع في الطرقات العريضة والجنائن والحدائق كما تزرع أشجار الزيزفون الصغيرة الورق، وكلا النوعين يشكل مصدرا غنيا لغذاء النحل، حيث أن شجرة واحدة تعطي حتى عشرة كيلوغرامات من العسل الفاتح اللون.
وقد أدخلت أشجار الزيزفون حديثا نسبيا إلى بلادنا حيث توجد في المناطق الجبلية والأراضي الكلسية في لبنان في الأراضي الرطبة والقريبة من الماء وهي الان شائعة نوعا ما لرائحتها الزكية ولاستهوائها النحل ولفوائدها الطبية.
الفضائل الطبية لشجرة الزيزفون
يستعمل شاي أزهار الزيزفون لعلاج البردية الحرارية والرشح.
الزيزفون يثير الشهية للطعام ويفيد إضطرابات الهضم.
فى علاج إفرازات جهاز التنفس.
مهدئ للأعصاب.
تستعمل أزهار الزيزفون في كثير من الأحيان في شاي عشبي مختلط لإدرار البول.
تخفيف الام الروماتيزم والصداع والأرق.
يستعمل الفحم المصنوع من فروع الأشجار المجففة لطرد الريح من الأمعاء.
تخفيف الحموضة في المعدة.
علاج إضطرابات المرارة والكبد.
بعض حالات التسمم.
يستعمل المستخرج بالغلي من الأزهار كمنظف للفم وللغرغرة في ألم الحنجرة.
يستعمل المستخرج في المراهم والسوائل المطرية للجلد.
تعتبر أزهار الزيزفون معرقة جيدة مثل أزهار البلسان كما أنها تثير المقاومة في الجسم، وهذا ثابت من اختبارات وأبحاث سريرية عند أشخاص أو أطفال أصيبوا بالأنفلونزا أو الرشح شرب فنجان شاي من محلول أزهار الزيزفون فقط عدة مرات يوميا دون اللجوء إلى مضادات الحيوية أو غيرها.
كما يمكن إعداد محلول ممتاز من عدة أعشاب مثل أزهار بلسان، أزهار الزيزفون، أزهار البابونج، بمقادير متساوية يستعمل ملعقتان إلى ثلاث ملاعق صغيرة يضاف إليها ربع ليتر من الماء المغلي وتترك تتحلل لمدة عشر دقائق ثم تؤخذ ساخنة.
الزيزفون هي أشجار عالية طويلة تتعرى في الشتاء.
ويمكن العثور على شجرة الزيزفون في البراري في تربة كلسية في أوروبا، وفي الغابات التي تتعرى في الشتاء وأطرافها. أما أشجار الزيزفون الكبيرة الورق فلا توجد في البراري ولكنها تزرع في الطرقات العريضة والجنائن والحدائق كما تزرع أشجار الزيزفون الصغيرة الورق، وكلا النوعين يشكل مصدرا غنيا لغذاء النحل، حيث أن شجرة واحدة تعطي حتى عشرة كيلوغرامات من العسل الفاتح اللون.
وقد أدخلت أشجار الزيزفون حديثا نسبيا إلى بلادنا حيث توجد في المناطق الجبلية والأراضي الكلسية في لبنان في الأراضي الرطبة والقريبة من الماء وهي الان شائعة نوعا ما لرائحتها الزكية ولاستهوائها النحل ولفوائدها الطبية.
الفضائل الطبية لشجرة الزيزفون
يستعمل شاي أزهار الزيزفون لعلاج البردية الحرارية والرشح.
الزيزفون يثير الشهية للطعام ويفيد إضطرابات الهضم.
فى علاج إفرازات جهاز التنفس.
مهدئ للأعصاب.
تستعمل أزهار الزيزفون في كثير من الأحيان في شاي عشبي مختلط لإدرار البول.
تخفيف الام الروماتيزم والصداع والأرق.
يستعمل الفحم المصنوع من فروع الأشجار المجففة لطرد الريح من الأمعاء.
تخفيف الحموضة في المعدة.
علاج إضطرابات المرارة والكبد.
بعض حالات التسمم.
يستعمل المستخرج بالغلي من الأزهار كمنظف للفم وللغرغرة في ألم الحنجرة.
يستعمل المستخرج في المراهم والسوائل المطرية للجلد.
تعتبر أزهار الزيزفون معرقة جيدة مثل أزهار البلسان كما أنها تثير المقاومة في الجسم، وهذا ثابت من اختبارات وأبحاث سريرية عند أشخاص أو أطفال أصيبوا بالأنفلونزا أو الرشح شرب فنجان شاي من محلول أزهار الزيزفون فقط عدة مرات يوميا دون اللجوء إلى مضادات الحيوية أو غيرها.
كما يمكن إعداد محلول ممتاز من عدة أعشاب مثل أزهار بلسان، أزهار الزيزفون، أزهار البابونج، بمقادير متساوية يستعمل ملعقتان إلى ثلاث ملاعق صغيرة يضاف إليها ربع ليتر من الماء المغلي وتترك تتحلل لمدة عشر دقائق ثم تؤخذ ساخنة.