بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الغدة الصنوبرية
عندما ينظر الجسد إلي شيء
فأنه يأخذ الصورة لما يري بالمقلوب و يرسلها إلي العقل كرسالة
والعقل يترجم الرسالة ويعدلها لكي نري الصورة بالمعدول
لكن الإنسان له عين فزيائية أخري فائدتها ظلت غير معروفة للبشرية .
تسمي العين الثالثة
و هي في الحقيقة الغدة الصنوبرية ظلت فائدتها غامضة الكثير
يعتبرونها العين الثالثة أو الرؤية الداخلية لنا
وهي تعتبر مركز الروح و القوي .
تقع في المنتصف الهندسي للدماغ الغدة بحجم حبة الفاصوليا
في منتصف الدماغ في كهف صغير وراء الغدة النخامية
وهي موجودة مباشرة وراء العينين في التجويف الثالث
..[/URL]
الفائدة الحقيقية للغدة
حاول الفلاسفة اليونانيين معرفتها ديسكارت سماها مقعد الروح
تلك الغدة تتم تنشيطها بالضوء
وتتحكم في بعض الأنشطة البيولوجية في الجسد وهي تتعامل مع غدة
اسمها(hypothalamus ) وهي تتحكم في الجوع والعطش
والساعة البيولوجية التي تحدد عملية التسنين .
عندما تتم إيقاظ الغدة الصنوبرية يحس الفرد بثقل و ضغط في أسفل العقل
ذلك الضغط يحس عندما يكون هناك اتصال مع المصادر العليا صدمة
أو جرح في الرأس يمكن ان يفعل هذه الغدة .
حتي الآن الفائدة الفزيائية لتلك الغدة غير معروفة في مجال القوي الخارقة
تلك الغدة تعتبر الرابطة بين العالم الحسي والعالم الروحي
و تعتبر اكبر مصدر للقوة الأثيرية المتاحة للإنسان
والغدة الصنوبرية اعتبرت دائما مهمة للابتداء القوة الخارقة للطبيعة
و تطوير القوى الخارقة .
تملك الغدة الصنوبرية خريطة كاملة لمجال الرؤية للإنسان .
الناحية العلمية
هناك مسار من القرنية إلي الغدة المسماة ( Hypothalamus )
يسمي ( retinohypothalamic ) وهو يحضر المعلومات عن الضوء
و الظلام إلي تلك الغدة إلي جزء يسمي
( suprachiasmatic nucleus (SCN) )وتسميSCN.
من الSCN تسافر النبضات العصبية في العصب الصنوبري
إلي الغدة الصنوبرية. تلك النبضات تمنع إفراز الميلاتونين .
عندما تتوقف النبضات في الليل , عندما لا يوجد ضوء يثير الغدة
أل hypothalamus)) المنع يزول و يبدأ إفراز الميلاتونين
بمعني أخر ان الغدة الصنوبرية غدة حساسة للضوء و تتأثر به
و لها أهمية كبيرة في حفظ الزمن للجسد .
باحثون القرنية قد قاموا بأبحاث تظهر
ان هناك مصدر أخر لإصدار الميلاتونين موجود في القرنية هذا المركز
يؤكد ان للعين ساعة خاصة بدورة الليل و النهار .
هذا الجهاز القرني يختلف عن ساعة الجسد البيولوجية في الSCN.
تلك الساعة القرنية تفرز أو تثير إفراز الميلاتونين
العلماء الآن
يبحثون عن المكان المحدد لهذه الساعة في عين الإنسان
ويتوقعون ان يجدوها حتي الآن لا يعرف احد فائدة تلك الساعة
أو ما هي علاقتها بالSCN.
في بعض الفقريات البدائية
الغدة الصنوبرية لها شكل كامل متطور كشكل العين
وتعمل علي أنها مستقبل للضوء وتعتبر كأنها العين البدائية
أي ان العين هي التطور لها في الكائنات الاعلي
مثل من الكائنات الوحيدة الخلية إلي الكائنات المتعددة الخلية .
نرجع إلي الإنسان
تلك الغدة تزن حوالي 0.1 جم وتكون اكبر عند الأطفال
إلي ان تنكمش بالنمو والكبر في السن تبدو ان لتلك الغدة دور كبير
في التطور الجنسي البيات الشتوي والتكاثر الموسمي في الحيوانات
في الإنسان تؤثر علي إيقاع العمليات المتأثرة بالليل و النهار.
أنواع النوم و درجاته
- ( درجة إفراز الميلاتونين تزيد في الليل)
- الكميات الكبيرة من الميلاتونين في الأطفال
- يعتقد أنها تمنع التطور الجنسي
- عندما يبدأ الكبر في السن نسبة الميلاتونين المفرزة تقل .
- الغدة الصنوبرية تفرز الميلاتونين
- أثناء الاسترخاء و الرؤيات ومحاولة استرجاع أو تصوير أو تخيل شيء .
وحيث ان لنا مجال كهرومغناطيسي- ونتأثر به –
هكذا تفعل الغدة الصنوبرية سبحان الله .
الغدة الصنوبرية
عندما ينظر الجسد إلي شيء
فأنه يأخذ الصورة لما يري بالمقلوب و يرسلها إلي العقل كرسالة
والعقل يترجم الرسالة ويعدلها لكي نري الصورة بالمعدول
لكن الإنسان له عين فزيائية أخري فائدتها ظلت غير معروفة للبشرية .
تسمي العين الثالثة
و هي في الحقيقة الغدة الصنوبرية ظلت فائدتها غامضة الكثير
يعتبرونها العين الثالثة أو الرؤية الداخلية لنا
وهي تعتبر مركز الروح و القوي .
تقع في المنتصف الهندسي للدماغ الغدة بحجم حبة الفاصوليا
في منتصف الدماغ في كهف صغير وراء الغدة النخامية
وهي موجودة مباشرة وراء العينين في التجويف الثالث
..[/URL]
الفائدة الحقيقية للغدة
حاول الفلاسفة اليونانيين معرفتها ديسكارت سماها مقعد الروح
تلك الغدة تتم تنشيطها بالضوء
وتتحكم في بعض الأنشطة البيولوجية في الجسد وهي تتعامل مع غدة
اسمها(hypothalamus ) وهي تتحكم في الجوع والعطش
والساعة البيولوجية التي تحدد عملية التسنين .
عندما تتم إيقاظ الغدة الصنوبرية يحس الفرد بثقل و ضغط في أسفل العقل
ذلك الضغط يحس عندما يكون هناك اتصال مع المصادر العليا صدمة
أو جرح في الرأس يمكن ان يفعل هذه الغدة .
حتي الآن الفائدة الفزيائية لتلك الغدة غير معروفة في مجال القوي الخارقة
تلك الغدة تعتبر الرابطة بين العالم الحسي والعالم الروحي
و تعتبر اكبر مصدر للقوة الأثيرية المتاحة للإنسان
والغدة الصنوبرية اعتبرت دائما مهمة للابتداء القوة الخارقة للطبيعة
و تطوير القوى الخارقة .
تملك الغدة الصنوبرية خريطة كاملة لمجال الرؤية للإنسان .
الناحية العلمية
هناك مسار من القرنية إلي الغدة المسماة ( Hypothalamus )
يسمي ( retinohypothalamic ) وهو يحضر المعلومات عن الضوء
و الظلام إلي تلك الغدة إلي جزء يسمي
( suprachiasmatic nucleus (SCN) )وتسميSCN.
من الSCN تسافر النبضات العصبية في العصب الصنوبري
إلي الغدة الصنوبرية. تلك النبضات تمنع إفراز الميلاتونين .
عندما تتوقف النبضات في الليل , عندما لا يوجد ضوء يثير الغدة
أل hypothalamus)) المنع يزول و يبدأ إفراز الميلاتونين
بمعني أخر ان الغدة الصنوبرية غدة حساسة للضوء و تتأثر به
و لها أهمية كبيرة في حفظ الزمن للجسد .
باحثون القرنية قد قاموا بأبحاث تظهر
ان هناك مصدر أخر لإصدار الميلاتونين موجود في القرنية هذا المركز
يؤكد ان للعين ساعة خاصة بدورة الليل و النهار .
هذا الجهاز القرني يختلف عن ساعة الجسد البيولوجية في الSCN.
تلك الساعة القرنية تفرز أو تثير إفراز الميلاتونين
العلماء الآن
يبحثون عن المكان المحدد لهذه الساعة في عين الإنسان
ويتوقعون ان يجدوها حتي الآن لا يعرف احد فائدة تلك الساعة
أو ما هي علاقتها بالSCN.
في بعض الفقريات البدائية
الغدة الصنوبرية لها شكل كامل متطور كشكل العين
وتعمل علي أنها مستقبل للضوء وتعتبر كأنها العين البدائية
أي ان العين هي التطور لها في الكائنات الاعلي
مثل من الكائنات الوحيدة الخلية إلي الكائنات المتعددة الخلية .
نرجع إلي الإنسان
تلك الغدة تزن حوالي 0.1 جم وتكون اكبر عند الأطفال
إلي ان تنكمش بالنمو والكبر في السن تبدو ان لتلك الغدة دور كبير
في التطور الجنسي البيات الشتوي والتكاثر الموسمي في الحيوانات
في الإنسان تؤثر علي إيقاع العمليات المتأثرة بالليل و النهار.
أنواع النوم و درجاته
- ( درجة إفراز الميلاتونين تزيد في الليل)
- الكميات الكبيرة من الميلاتونين في الأطفال
- يعتقد أنها تمنع التطور الجنسي
- عندما يبدأ الكبر في السن نسبة الميلاتونين المفرزة تقل .
- الغدة الصنوبرية تفرز الميلاتونين
- أثناء الاسترخاء و الرؤيات ومحاولة استرجاع أو تصوير أو تخيل شيء .
وحيث ان لنا مجال كهرومغناطيسي- ونتأثر به –
هكذا تفعل الغدة الصنوبرية سبحان الله .