من أقوال مصطفى الرافعي يرحمه الله
الجو الإنساني
المرأةُ وحدها هي الجوُّ الإنسانيُّ لدار زوجها.
فواحدةٌ تدخلُ الدار، فتجعلُ فيها الروضة ناضرةً متروّحة باسمة،
وإن كانت الدارُ قحطه مسحوتة ليس فيها كبيرُ شيء.
وامرأةٌ تدخلُ الدَّارَ فتجعلُ فيها مثل الصحراءِ برمالها وقيظها وعواصفها،
وإن كانت الدار في رياشها ومتاعها كالجنَّة السُنْدُسية.
وواحدةٌ تجعل الدار هي القبرُ!
الطلاق
إنّ عُمرَ الزَّوجة لو كان رقبة، وضُربتْ بسيفٍ قاطعٍ لكان هذا السيف هو الطلاق.
وهل تعيشُ المطلَّقة إلا في أيامٍ ميتةٍ ؟
وهل قاتلُ أيّامها إلا مُطَلِّقها؟
الفضائل أمانات
هؤلاء قومٌ لا يَرَوْنَ فضائلهم فضائل، ولكنّهم يرونها أمانات، قد ائتمنوا عليها من الله،
لتبقى بهم معانيها في هذه الدنيا، فهم يزرعون في الأمم زرعاً بيدِ الله،
ولا يملكُ الزرعُ غير طبيعته.
الحيل!
كثيراتٌ يخشينَ العارَ، وسمَته الاجتماعيّة، ولكنْ خشيةَ فقهاءِ الحيل الشرعية؛
قد أرصدوا لكلِّ وجه من التحريم وجهاً من التحليل،
فأصبح امتناع الإثم هو ألاّ تكونَ لها حاجةٌ.
المدنية والحيوانية..!
هذه المدينةُ ستنقلبُ إلى الحيوانية بعينها،
فالحيوانُ الذي لا يعرفُ النَّسَبَ لا تعرفُ أنثاه العِرضَ.
وهل كان عبثاً أن يفرض الدِّينُ في الزَّواج شروطاً وحقوقاً للرَّجُل والمرأةِ والنَّسْلِ؟
جاء صبى يسأل موسى ان يغنيه الله ...
فسأله موسى هل تريد ان يغنيك الله... في اول 30 عام من عمرك ...
ام فى ال 30 عام الأخيره ...؟
فاحتار الصبي وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين ...؟
واستقر اختياره على ان يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره
وكان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال فى شبابه ..
كما أنه لايضمن أن يعيش الى ال 60 من العمر
ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض ... ؟
ودعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول 30 عام من عمره
واغتنى الصبى واصبح فاحش الثراء ...
وصب الله عليه من الرزق الوفير
وصار الصبى رجلا ... وكان يفتح ابواب الرزق لغيره من الناس ...
فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال
بل كان يساعدهم فى انشاء تجارتهم ... وصناعاتهم ... وزراعاتهم ...
ويزوج الغير قادرين ويعطى الايتام والمحتاجين ...
وتمر ال30 عاما الأولى وتبدأ ال 30 عاما الأخيره .. وينتظر موسى الاحداث ...؟
وتمر الأعوام ... والحال هو الحال ... ولم تتغير احوال الرجل ...
بل ازداد غنى على غناه فاتجه موسى إلى الله يسأله
بأن الاعوام ال 30 الأولى قد انقضت...
فأجاب الله وجدت عبدى يفتح ابواب رزقى لعبادى ...
فأستحيت ان اقفل باب رزقى اليه ...
الجو الإنساني
المرأةُ وحدها هي الجوُّ الإنسانيُّ لدار زوجها.
فواحدةٌ تدخلُ الدار، فتجعلُ فيها الروضة ناضرةً متروّحة باسمة،
وإن كانت الدارُ قحطه مسحوتة ليس فيها كبيرُ شيء.
وامرأةٌ تدخلُ الدَّارَ فتجعلُ فيها مثل الصحراءِ برمالها وقيظها وعواصفها،
وإن كانت الدار في رياشها ومتاعها كالجنَّة السُنْدُسية.
وواحدةٌ تجعل الدار هي القبرُ!
الطلاق
إنّ عُمرَ الزَّوجة لو كان رقبة، وضُربتْ بسيفٍ قاطعٍ لكان هذا السيف هو الطلاق.
وهل تعيشُ المطلَّقة إلا في أيامٍ ميتةٍ ؟
وهل قاتلُ أيّامها إلا مُطَلِّقها؟
الفضائل أمانات
هؤلاء قومٌ لا يَرَوْنَ فضائلهم فضائل، ولكنّهم يرونها أمانات، قد ائتمنوا عليها من الله،
لتبقى بهم معانيها في هذه الدنيا، فهم يزرعون في الأمم زرعاً بيدِ الله،
ولا يملكُ الزرعُ غير طبيعته.
الحيل!
كثيراتٌ يخشينَ العارَ، وسمَته الاجتماعيّة، ولكنْ خشيةَ فقهاءِ الحيل الشرعية؛
قد أرصدوا لكلِّ وجه من التحريم وجهاً من التحليل،
فأصبح امتناع الإثم هو ألاّ تكونَ لها حاجةٌ.
المدنية والحيوانية..!
هذه المدينةُ ستنقلبُ إلى الحيوانية بعينها،
فالحيوانُ الذي لا يعرفُ النَّسَبَ لا تعرفُ أنثاه العِرضَ.
وهل كان عبثاً أن يفرض الدِّينُ في الزَّواج شروطاً وحقوقاً للرَّجُل والمرأةِ والنَّسْلِ؟
جاء صبى يسأل موسى ان يغنيه الله ...
فسأله موسى هل تريد ان يغنيك الله... في اول 30 عام من عمرك ...
ام فى ال 30 عام الأخيره ...؟
فاحتار الصبي وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين ...؟
واستقر اختياره على ان يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره
وكان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال فى شبابه ..
كما أنه لايضمن أن يعيش الى ال 60 من العمر
ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض ... ؟
ودعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول 30 عام من عمره
واغتنى الصبى واصبح فاحش الثراء ...
وصب الله عليه من الرزق الوفير
وصار الصبى رجلا ... وكان يفتح ابواب الرزق لغيره من الناس ...
فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال
بل كان يساعدهم فى انشاء تجارتهم ... وصناعاتهم ... وزراعاتهم ...
ويزوج الغير قادرين ويعطى الايتام والمحتاجين ...
وتمر ال30 عاما الأولى وتبدأ ال 30 عاما الأخيره .. وينتظر موسى الاحداث ...؟
وتمر الأعوام ... والحال هو الحال ... ولم تتغير احوال الرجل ...
بل ازداد غنى على غناه فاتجه موسى إلى الله يسأله
بأن الاعوام ال 30 الأولى قد انقضت...
فأجاب الله وجدت عبدى يفتح ابواب رزقى لعبادى ...
فأستحيت ان اقفل باب رزقى اليه ...