وردة الرياض الثلاثاء يناير 13, 2015 6:43 am أسدل الستار اليوم الاثنين على الحفل السنوي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الذي استضافه قصر المؤتمرات بزيورخ في سويسرا، وكان نجمه الأبرز من جديد البرتغالي كريستيانو رونالدو الفائز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعام 2014 للمرة الثالثة في تاريخه.
ويبتعد (الدون) بهذا الشكل بفارق جائزة وحيدة عن الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب برشلونة، وصاحب الكرة الذهبية أربع مرات من 2009 وحتى 2012 (رقم قياسي).
وتفوق رونالدو في التصويت على الجائزة على ميسي نفسه الذي تأهل مع الأرجنتين لنهائي مونديال البرازيل، والحارس الألماني مانويل نوير، المتوج مع منتخب بلاده بمونديال كأس العالم بالبرازيل.
وحصد رونالدو، الذي توج بألقاب دوري أبطال أوروبا وكأس الملك وكأس السوبر الأوروبي ومونديال الأندية، إضافة لكونه هدافا لليجا ولدوري الأبطال الأوروبي (رقم قياسي)، على إجمالي 37.66% من الأصوات، مقابل 15.76% لميسي الذي حصد "الكرة الفضية"، و15.72% لنوير الذي حصل على "الكرة البرونزية".
استهل رئيس الفيفا الحفل بكلمة لرئيسه، السويسري جوزيف بلاتر، أعرب فيها عن تضامنه مع الشعب الفرنسي والاتحاد الفرنسي لكرة القدم، على خلفية الأحداث الإرهابية التي شهدتها باريس الأسبوع الماضي، ومؤكدا أن رسالة الفيفا هي توحيد الشعوب ونبذ التطرف والإرهاب.
وكانت أولى جوائز الحفل الكشف عن التشكيلة المثالية للعام المنصرم والمكونة من 11 لاعبا، هم: في حراسة المرمى: الألماني مانويل نوير، وفي الدفاع: الألماني فيليم لام والإسباني سرخيو راموس، والبرازيليين ديفيد لويز وتياجو سيلفا، وفي خط الوسط: الإسباني اندريس انييستا والألماني توني كروس والأرجنتيني أنخل دي ماريا، وفي الهجوم: البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي والهولندي آريين روبن.
واختير المدير الفني لمنتخب ألمانيا يواخيم لوف لنيل جائزة أفضل مدرب في العالم لفرق الرجال، متفوقا على الإيطالي كارلو أنشيلوتي (ريال مدريد) المتوج بدوري الأبطال وكأس الملك والسوبر الأوروبي، والإيطالي دييجو سيميوني (أتلتيكو مدريد)، المتوج بالليجا الإسبانية.
وتوج لوف (54 عاما) العام المنصرم بلقب مونديال العالم مع منتخب المانشافت.
وفي فئة فرق السيدات ذهبت الجائزة للألماني رالف كيلرمان، مدرب فولفسبورج.
وكان كيلرمان يتنافس مع كل من نوريو ساساكي، مدرب منتخب اليابان، الفائز بالجائزة عام 2011 والألمانية مارين مينيرت، مدربة منتخب بلادها تحت 20 عاما.
فيما تسلم الصحفي الياباني المخضرم هيروشي كاجاوا (90 عاما) جائزة رئيس الفيفا الشرفية، ليخلف البلجيكي جاك روج الرئيس السابق للجنة الأوليمبية الدولية في 2013.
وأكد بلاتر أن هذه الجائزة تمنح أيضا للصحافة بوجه عام ولكل الصحفيين في العالم ولإحياء ذكرى هجمات باريس وخاصة صحيفة "تشارلي ابدو" الساخرة.
وذهبت جائزة اللعب النظيف التي قدمها سكرتير عام الفيفا، جيروم فالكه، للمتطوعين، وذلك اعترافا بالجهد المبذول من قبل المتطوعين في جميع أنحاء العالم.
في حين فاز الكولومبي جيمس رودريجيز بجائزة (بوشكاش) لأفضل هدف في عام 2014.
وتفوق رودريجيز (23 عاما) بهدفه مع منتخب بلاده في مرمى أوروجواي بمونديال البرازيل، على الهدفين المرشحين معه للجائزة، الخاصين بالأيرلندية ستيفاني روتشي مع فريقه بيماونت يونايتد، والهولندي روبن فان بيرسي في مرمى إسبانيا بمونديال البرازيل.
ونشأت جائزة بوشكاش قبل خمسة أعوام تخليدا لذكرى النجم التاريخي للمجر فيرينتس بوشكاش، وفاز بالنسخ الماضية من الجائزة كل من البرتغالي كريستيانو رونالدو والتركي حميد ألتينتوب والبرازيلي نيمار والسلوفاكي ميروسلاف ستوتش والسويدي زلاتان إبراهيموفيتش.
وتسلمت الحارسة الألمانية نادين أنجيرير جائزة أفضل لاعبة في العالم للعام الثاني على التوالي.
وتفوقت أنجيرير (36 عاما) على الأمريكية آبي وامباك، الفائزة بالجائزة عام 2012 والبرازيلية مارتا، المتوجة بها في الفترة بين 2006 و2010. (إفي)
ويبتعد (الدون) بهذا الشكل بفارق جائزة وحيدة عن الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب برشلونة، وصاحب الكرة الذهبية أربع مرات من 2009 وحتى 2012 (رقم قياسي).
وتفوق رونالدو في التصويت على الجائزة على ميسي نفسه الذي تأهل مع الأرجنتين لنهائي مونديال البرازيل، والحارس الألماني مانويل نوير، المتوج مع منتخب بلاده بمونديال كأس العالم بالبرازيل.
وحصد رونالدو، الذي توج بألقاب دوري أبطال أوروبا وكأس الملك وكأس السوبر الأوروبي ومونديال الأندية، إضافة لكونه هدافا لليجا ولدوري الأبطال الأوروبي (رقم قياسي)، على إجمالي 37.66% من الأصوات، مقابل 15.76% لميسي الذي حصد "الكرة الفضية"، و15.72% لنوير الذي حصل على "الكرة البرونزية".
استهل رئيس الفيفا الحفل بكلمة لرئيسه، السويسري جوزيف بلاتر، أعرب فيها عن تضامنه مع الشعب الفرنسي والاتحاد الفرنسي لكرة القدم، على خلفية الأحداث الإرهابية التي شهدتها باريس الأسبوع الماضي، ومؤكدا أن رسالة الفيفا هي توحيد الشعوب ونبذ التطرف والإرهاب.
وكانت أولى جوائز الحفل الكشف عن التشكيلة المثالية للعام المنصرم والمكونة من 11 لاعبا، هم: في حراسة المرمى: الألماني مانويل نوير، وفي الدفاع: الألماني فيليم لام والإسباني سرخيو راموس، والبرازيليين ديفيد لويز وتياجو سيلفا، وفي خط الوسط: الإسباني اندريس انييستا والألماني توني كروس والأرجنتيني أنخل دي ماريا، وفي الهجوم: البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي والهولندي آريين روبن.
واختير المدير الفني لمنتخب ألمانيا يواخيم لوف لنيل جائزة أفضل مدرب في العالم لفرق الرجال، متفوقا على الإيطالي كارلو أنشيلوتي (ريال مدريد) المتوج بدوري الأبطال وكأس الملك والسوبر الأوروبي، والإيطالي دييجو سيميوني (أتلتيكو مدريد)، المتوج بالليجا الإسبانية.
وتوج لوف (54 عاما) العام المنصرم بلقب مونديال العالم مع منتخب المانشافت.
وفي فئة فرق السيدات ذهبت الجائزة للألماني رالف كيلرمان، مدرب فولفسبورج.
وكان كيلرمان يتنافس مع كل من نوريو ساساكي، مدرب منتخب اليابان، الفائز بالجائزة عام 2011 والألمانية مارين مينيرت، مدربة منتخب بلادها تحت 20 عاما.
فيما تسلم الصحفي الياباني المخضرم هيروشي كاجاوا (90 عاما) جائزة رئيس الفيفا الشرفية، ليخلف البلجيكي جاك روج الرئيس السابق للجنة الأوليمبية الدولية في 2013.
وأكد بلاتر أن هذه الجائزة تمنح أيضا للصحافة بوجه عام ولكل الصحفيين في العالم ولإحياء ذكرى هجمات باريس وخاصة صحيفة "تشارلي ابدو" الساخرة.
وذهبت جائزة اللعب النظيف التي قدمها سكرتير عام الفيفا، جيروم فالكه، للمتطوعين، وذلك اعترافا بالجهد المبذول من قبل المتطوعين في جميع أنحاء العالم.
في حين فاز الكولومبي جيمس رودريجيز بجائزة (بوشكاش) لأفضل هدف في عام 2014.
وتفوق رودريجيز (23 عاما) بهدفه مع منتخب بلاده في مرمى أوروجواي بمونديال البرازيل، على الهدفين المرشحين معه للجائزة، الخاصين بالأيرلندية ستيفاني روتشي مع فريقه بيماونت يونايتد، والهولندي روبن فان بيرسي في مرمى إسبانيا بمونديال البرازيل.
ونشأت جائزة بوشكاش قبل خمسة أعوام تخليدا لذكرى النجم التاريخي للمجر فيرينتس بوشكاش، وفاز بالنسخ الماضية من الجائزة كل من البرتغالي كريستيانو رونالدو والتركي حميد ألتينتوب والبرازيلي نيمار والسلوفاكي ميروسلاف ستوتش والسويدي زلاتان إبراهيموفيتش.
وتسلمت الحارسة الألمانية نادين أنجيرير جائزة أفضل لاعبة في العالم للعام الثاني على التوالي.
وتفوقت أنجيرير (36 عاما) على الأمريكية آبي وامباك، الفائزة بالجائزة عام 2012 والبرازيلية مارتا، المتوجة بها في الفترة بين 2006 و2010. (إفي)