كان هناك رجل متزوج ولديه خدم
وفي يوم من الأيام خرجت الزوجة إلى الحديقة
فوجدت أحد الخدم جالساً يبكي
فقالت له : مابالك أراك حزيناً .
قال لها : طردني سيدي
قالت له : لماذا ؟!
قال لها : لقد كسرت آنية من الزجاج وأنا غافل .
قالت له : تعال معي إليه
فذهبا معاً وحين وصلوا قال لخادمه لماذا عدت مجدداً
قالت الزوجة : أنا أحضرته لقد كسر آنية زجاج فطردته
قال لها : وما شأنك أنتِ ؟
قالت : هذا ظلم وجور يا زوجي !
فقال لها : سيعود بشرط أن تذهبي أنتِ إلى
أهلك .
فقالت : موافقة
فقال الزوج : خذي معك أعز ماتملكين وغداً تذهبين وحين خيّم الظلام خدرته وأخذته معها إلى أهلها .
وفي الصباح حين أستيقظ وجد نفسه في منزلها
فقال : أين أنا ومن أتى بي إلى هنا .
فأتته زوجته وقالت : أنا من أحضرتك إلى هنا
قال : لماذا ؟!
قالت : قلت لي خذي أعز ما تملكين وأنت أعز
من أملك .
فأبتسم وقال سامحيني زوجتي ...
تعالي نرجع إلى البيت
وفي يوم من الأيام خرجت الزوجة إلى الحديقة
فوجدت أحد الخدم جالساً يبكي
فقالت له : مابالك أراك حزيناً .
قال لها : طردني سيدي
قالت له : لماذا ؟!
قال لها : لقد كسرت آنية من الزجاج وأنا غافل .
قالت له : تعال معي إليه
فذهبا معاً وحين وصلوا قال لخادمه لماذا عدت مجدداً
قالت الزوجة : أنا أحضرته لقد كسر آنية زجاج فطردته
قال لها : وما شأنك أنتِ ؟
قالت : هذا ظلم وجور يا زوجي !
فقال لها : سيعود بشرط أن تذهبي أنتِ إلى
أهلك .
فقالت : موافقة
فقال الزوج : خذي معك أعز ماتملكين وغداً تذهبين وحين خيّم الظلام خدرته وأخذته معها إلى أهلها .
وفي الصباح حين أستيقظ وجد نفسه في منزلها
فقال : أين أنا ومن أتى بي إلى هنا .
فأتته زوجته وقالت : أنا من أحضرتك إلى هنا
قال : لماذا ؟!
قالت : قلت لي خذي أعز ما تملكين وأنت أعز
من أملك .
فأبتسم وقال سامحيني زوجتي ...
تعالي نرجع إلى البيت